من هو عابد خزندار ويكيبيديا السيرة الذاتية ومعلومات عن تاريخ و حقيقته
صورة عابد خزندار
من هو عابد خزندار ويكيبيديا السيرة الذاتية ومعلومات عن تاريخ و حقيقته
عابد خزندار وش اصله
ماهي جنسية عابد خزندار ؟
ناقد وأديب وكاتب صحافي سعودي
كم عمر عابد خزندار ؟
1935
عابد خزندار مواليد
مواليد حي القشاشية بمكة المكرمة
ما هي ديانة عابد خزندار ؟ وهل عابد خزندار ملسم سني ام شيعي ام مسيحي ؟
مسلم سني
ما هي دراسة عابد خزندار
حصل على الشهادة الثانوية من مدرسة تحضير البعثات بمكة في عام 1953م، ثم التحق بكلية الزراعة جامعة القاهرة وتخرج منها في عام 1957، وحصل على درجة الماجيستير في الكيمياء الحيوية عام ١٩٦٠م من الولايات المتحدة.
هل عابد خزندار متزوج ؟ و من هي زوجة عابد خزندار؟
اسم واصل وصورة زوجة عابد خزندار
شمس الحسيني خزندار
اسماء ابناء وبنات و اولاد عابد خزندار ؟
منى، مديرة معهد العالم العربي في باريس، والدكتورة سارة معلمة التراث المعماري، وعوني في جامعة السربون بباريس
من هو والد عابد خزندار وما هو اسمه وما هي اسماء اخوات واخوة واولاد عابد خزندار ؟
عابد خزندار فيس بوك
.facebook.com/pages/عابد-خزندار/123412151144775
عابد خزندار تويتر
twitter.com/akhazindar
عابد خزندار انستقرام
عابد خزندار wiki
حياة عابد خزندار
عابد خزندار السيرة الذاتيه
من مواليد حي القشاشية بمكة المكرمة. ناقد وأديب وكاتب صحافي. حصل على الشهادة الثانوية من مدرسة تحضير البعثات بمكة في عام 1953م، ثم التحق بكلية الزراعة جامعة القاهرة وتخرج منها في عام 1957، وحصل على درجة الماجيستير في الكيمياء الحيوية عام ١٩٦٠م من الولايات المتحدة. عمل مديرا عاما في وزارة الزراعة بالرياض إلى عام 1962. ثم اعتقل الكاتب لأسباب سياسية من عام ٦٢ إلى عام ٦٥ . فصل بعدها من الوزارة و تم منعه من السفر لمدة ٩ أعوام كما منع من التعيين في أي عمل حكومي. انتقل إلى فرنسا بعد خروجه من الاعتقال و انهاء مدة منع السفر ليقيم بها لسنوات حتى اكتسب ثقافة فرنسية وفرانكفونية، انعكست في إنتاجه النقدي.
من مؤلفاته النقدية
"الإبداع", الهيئة العامة للكتاب, ١٩٨٨م.
"حديث الحداثة", المكتب المصري الحديث, ١٩٩٠ م.
"قراءة في كتاب الحب", منشورات الخزندار.
"رواية ما بعد الحداثة", منشورات الخزندار, ١٩٩٢م.
"أنثوية شهرزاد" ترجمة عن الفرنسية, المكتب المصري الحديث, ١٩٩٦م.
"معنى المعنى وحقيقة الحقيقة", المكتب المصري الحديث, ١٩٩٦م.
"مستقبل الشعر موت الشعر" المكتب المصري الحديث, ١٩٩٧م.
"المصطلح السردى" ترجمة عن الانقليزية, المشروع القومي للترجمة, ٢٠٠٣م.
"معجم مصطلحات السميوطيقا", ترجمة عن الانقليزية, المركز القومي للترجمة, ٢٠٠٨م.
"التبيان في القران الكريم: دراسة اسلوبية", مؤسسة اليمامة, ٢٠١٢م.
"الربع الخالي" رواية, مؤسسة الانتشار العربي, ٢٠١٤.
الف عنه كتابان: لاحمد العطاوي بعنوان " أنماط القرائة النقدية في المملكة العربية السعودية, عابد خزندار نموذجا", دار الانتشار العربي سنة ٢٠١٠, و الآخر لمحمد القشعمي بعنوان "عابد خزندار, مفكرا و مبدعا و كاتبا", دار الانتشار العربي, ٢٠١٣م. و هذا بجانب العديد من الدراسات النقدية والتقنية المتخصصة.
لديه زاوية مقال اجتماعي معروفة بشجاعتها باسم (نثار)، يكتبها بشكل يومي في صحف الرياض وعكاظ والمدينة، وأخيرا في الرياض مرة أخرى، ولم تنقطع الا لعامين أوقف فيهما عن الكتابة لانتقاده المستمر لوزير الصحة وسياسات الصحة بالمملكة.
زندار عرف مفكرًا وناقدًا ومبدعاً بالإضافة إلى تأليفه لمجموعة من الكتب الفكرية والأدبية المهمة التي سببت حراكاً مميزاً في الساحة الثقافية على المستوى المحلي، من أشهرها:" الإبداع، حديث الحداثة، قراءة في كتاب الحب، معنى المعنى وحقيقة الحقيقة، رواية ما بعد الحداثة"، كما كُتب عنه الكثير من الدراسات النقدية من أشهرها كتاب لأحمد العطوي " أنماط القرائة النقدية في المملكة العربية السعودية, عابد خزندار نموذجاً " بهدف التعريف بالجهد الذي بذله في حقل النقد، ومحاولةً تحديد مكانته النقدية بين أقرانه من النقاد السعوديين، ودراسة مؤلفاته وأعماله في مجال الترجمة؛ لتضعه في مكانه المناسب ضمن خارطة النقد الأدبي المعاصر في المملكة.
وفاة عابد خزندار ، موت عابد خزندار ، هل عابد خزندار مات توفى
انتقل إلى رحمة الله مساء اليوم في العاصمة الفرنسية باريس، الزميل الكاتب عابد خزندار الذي مارس الكتابة لعقود من الزمن، ومن المقرر أن يصل جثمانه إلى المملكة يوم الخميس؛ فيما يستقبل ذووه المعزين في مدينة جدة.
.
كم راتب وثروة واملاك عابد خزندار
اخر اخبار عابد خزندار
تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي اليوم، نبأ وفاة الكاتب السعودي عابد خزندار، وهو الأمر الذي عادت لتدويره عدد من الصحف والوسائل الإعلامية المعترف بها، عبر خدماتها الإخبارية العاجلة.
عابد خزندار أو "أمين خزائن الثقافة السعودية" كما وصفته صحيفة "العرب" في عددها 9381، رحل في باريس التي وصلها للمرة الأولى في أواسط السبعينات الميلادية من القرن الماضي، حيث قصدها باحثاً ولاهثاً وراء العلوم والثقافة التي كانت آنذاك مقصداً ومطلباً لكل باحث عن المعرفة.
عرف عن الراحل خزندار، الذي أبصر النور في حي القشاشية بمكة المكرمة العام 1935، صراحته ومباشرته في الطرح والمواجهة، وهو ما دفع به يوماً لمواجهة قدره خلف قضبان السجن في الفترة بين 1962 ـــ 1965، بحسب معرف الويكيبيديا.
عابد خزندار، الناقد والأديب والكاتب الصحافي، بدأت حياته العملية حين حصل على الشهادة الثانوية من مدرسة تحضير البعثات في مكة المكرمة العام 1953، ثم التحق بكلية الزراعة بجامعة القاهرة، وتخرج منها العام 1957، وحصل على درجة الماجستير في الكيمياء الحيوية العام ١٩٦٠ من الولايات المتحدة الأميركية، ومن ثم تدرج خزندار في الوظائف الحكومية في السعودية عقب عودته من الدراسة الخارجية، حيث عمل مديراً عاماً في وزارة الزراعة بالرياض إلى العام 1962.
وفي فرنسا، حيث وافته المنية، بدأ الراحل خزندار رحلته مع المعرفة بدراسة الآداب الفرنسية، فعكف على دراسة علم الأسلوب في اللغة الفرنسية، وقرأ كتاب رائد علم الأسلوب في الغرب ليوسبيتزر، وقرأ فكر جويس، جاك ديريدا، هيجل، هايدغر، شوبنهاور وكبار فلاسفة ألمانيا، وهناك أيضاً، حيث تقفى آثار جيمس جويس ويوليسيس اللذين سحرته أفكارهما، بحث عن حريته في التفكير والحوار، وهو ذات النهج الذي سار عليه طه حسين، الذي حضر خزندار بعضاً من محاضراته إبان دراسته في القاهرة.
مشاكسات عابد خزندار عبر عموده اليومي "نثار"، الذي كان يتنقل به في عدد من الصحف المحلية، وكان ينثر من خلاله الكثير من النقد والمعالجة لمشكلات مجتمعه، لم تكن وليدة وقت متأخر من حياته الأدبية، إذ بدأت مشاكساته حين عاقبه أحد معلميه لحظة ضبطه متلبساً بقراءة رواية مجدولين، التي عربها مصطفى المنفلوطي، وذلك بحسب أحد تصريحاته الصحافية، التي أضاف فيها : " ﻗﺭﺃﺕ ﻋن ﺘﻭﻟﺴﺘﻭﻱ ﻷﻭل ﻤﺭﺓ ﻋﻨﺩﻤﺎ كنت ﻓﻲ ﻤكة ﺍﻟﻤكرمة، ﻭﺃﻨـﺎ ﻓـﻲ ﻤﺭﺤﻠـﺔ ﺍﻟﺘﺤﺼﻴل ﺍﻟﺜﺎﻨﻭﻱ، ﻭﺫﻟﻙ ﻓﻲ ﻤﺠﻠﺔ ﺍﻟﺭﺴﺎﻟﺔ، ﻭﻻ ﺃذكر ﺍﻵﻥ كاتب ﻫﺫﻩ ﺍﻟﻤﻘﺎﻻﺕ، ﻭكان ﺍﻟﻤﺤﻭﺭ ﻟﻬﺫﻩ ﺍﻟﻤﻘﺎﻻﺕ ﺭﻭﺍﻴﺔ ﺍﻟﺤﺭﺏ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ، ﻓﺘﺸﺕ ﻋﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﻤكتبات ﻤكة ﻓﻠـﻡ ﺃﺠﺩﻫﺎ ﺒﺎﻟﻁﺒﻊ، ﻓﻲ ﺘﻠﻙ ﺍﻷﻴﺎﻡ ﻟﻡ ﺘكن ﻗﺩ ﺘﺭﺠﻤﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔ".
وفي حين عاش خزندار ما يقارب الــ80 عاماً، كون خلالها العديد من العلاقات الجيدة، مع عدد من مثقفي العالم العربي والغربي على حد سواء، إذ كانت تربطه علاقة متميزة بأدونيس وعبدالمعطي حجازي، وهو الذي كان يختلف مع خصومه دون أن يفجر في الخصومة، فيقول عن خلافه أو اختلافه مع الدكتور عبدالله الغذامي: "علاقتي به علاقة التلميذ بالأستاذ، ولم أكن مناهضاً يوماً للغذامي، والفرق بيينا أنه يكتب عن الحداثة، وأنا أكتب عما بعد الحداثة، كما أني أرى أن الاتجاه إلى الرواية أصبح أهم وسيلة لتصوير الحياة ووصف الواقع".
فيما وصفه الراحل الدكتور محمد عبده يماني بأن عابد خزندار: "ذا قيمة أدبية لم تكتشف، ولم تسلط عليها الأضواء بصورة تعطيها حقها في الدراسة والتقييم، لأنه في رأيي رجل مبدع نهل من ثقافتين، وتكلم وكتب بأكثر من لغة، فهو ممن يستحقون الوقوف عند عطائهم، والتعمق في فكرهم وأدبهم".
في حين وصفه الأديب محمود تراوري بــ: "لا يكتب عابد خزندار نثره بشكل تقليدي، فهو ومذ عرفته الساحة قبل أكثر من 4 عقود، يجنح لتحطيم البنية السردية، بتقاطعات وإحالات مستمرة بما يفضي إلى أن مخيلة القارئ تكمل مخيلة الكاتب، مكتفيا بقوله: هذه حكايات كتبتها في مارس 2008، ولم أنشرها حتى الآن لأسباب مختلفة، وهي مستلهمة من ألف ليلة وليلة".
تعليقات
إرسال تعليق